الفنان احمد حسين الزعيم

الفنان احمد حسين الزعيم

الاسم الفني \ احمد حسين الزعيم 



من مواليد \ العراق \بغداد 1979
اليوم اود ان اقولها للجميع اننا امام مدرسة حقيقية اسمها مدرسة الزعيم وهي لفنان حقيقي اسمر ونحيف لربما من كثرت السهر مع لوحاته الصعبة -
فنان موهوب جدا لوحاته الغير اعتيادة تعطيك احساسا بالالغاز و بالسحر او ان هناك شيء ما خفي خارج عن الطاقة البشرية العادية حيث التدقيق بهذه الوحات و ( التلاعب ) البصري الذي يقصدة الاستاذ الزعيم هو الخروج عن المالوف ومشاهدة ( اللا حقيقه في الحقيقه ) براعته المتناهية بايجاد الاسلوب الشخصي والانفرادي والصعب التقليد هو بصمة حقيقة من الممكن ان تاخذ الفنان الزعيم الى العالمية اذا اهتم المسؤلون بهذا الفنان
لا اعرف كيف يبداء لوحاته وكيف ينهيها ولربما هذا احد الغاز اعمالة الرائعه والمنفرده ولا ابالغ اذا اقول انه ليس المنفردا وانما هو من القلينلن جدا في العالم بهذا النوع من الاعمال
هو مابين المدارس الواقعية والانطباعية والتجريدة والتكعيبية والتركيبية والكلاسيكية ودعني اقول (الخيالية ) او ربما الاسهل لنا ان نقول المدرسة ( الزعيمية ) نسبة لمبتكرها احمد حسين الزعيم فمن الممكن ان تشاهد كل هذه المدراس بالوحة واحده حيث تبداء العين البشريه بالهروب والبحث عن مستقر لها او ايجاد نقطة بداية اونهاية يهرب الذهنن مستغربا ومتسائلا ومتعجبا حائرا بلوحاته الغريبة والجميلة يضاف الية انه يعمل على تعدد الخامات في اللوحه الواحده جلد طبيعي وخشب وقماس والمنيوم ونحاس
فنان اكاديمي حصل على شهادة الدبلوما من معهد الفنون الجميله وشهادة البكلوريوس من كلية الفنون الجميلة وهو ايضا قائد تدريسي لكوادر مدرسين التربية الفنية – شارك بالعديد من المعارض التي اقيمت في العاصمة العراقية بغداد و في المحافظات الاخرى كما شارك في معارض خارج العراق مثل لبنان و مصر وتركيا وغيرها
وانا مستغرب كما انتم ان ليس له معرضا شخصيا لحد الان لربما كان ذلك بسبب بساطته وعدم معرفة الحقيقية بقدراته الفنية والتي يترقبها العالم فانا رايت معارض شخصية لفنانين يتمنوا ان يكونو تلاميذا له وهذه حقيقه للاسف موجوده – فأن المال والعلاقات تلعب دورا كبيرا في انتشار الفنان وعرض فنه في الشرق الاوسط وخاصة العراق
حصل على العديد والكثير من الجوائز والدروع وكتب الشكر والتقدير التي يستحقها وبكل جدارة
معوقاته \ يتمنى الاهتمام من المسؤلين في الحكومة بالفن واقامة معارض وقاعات عرض ذات مواصفات غالمية واضا من معوقاته استيائة لحالة البلد اتي يفقد من شبابها الكثير وتنزف من دمائها الكثير فالحزن الذي مر بهذا البلد لابد له من نهاية كي ينتبة الانسان والدوله الى بناء العراق والمجتمع ويبدع المواطن بكل طاقاته
طموحاتة \ ان يرتقي بالفن العراقي لاسمى مراتب الجمال بالعمل لانشاء مدرسة فنية عراقية خاصة بالفن التشكيلي خاصة ان هناك مقومات هذا المدرسة بالكوادر الفنية الكبيره









الكاتب : باسم العبودة
Yes, art for all

إرسال تعليق

0 تعليقات